طبيب أسنان سابقًا وحالياً مستشار فنيّ، بدأ فيليب كوهين بجمع الأعمال الفنيّة منذ 30 عامًا، وتشمل مجموعته – مركّزةً على الاستحواذ والجماليات العلائقيّة وفن ما بعد المفاهيميّة – أعمالَ فنّانين من جيله مثل: فيليب بارينو وبيير هويج ودوغلاس جوردون، وفنّاني أجيال سابقة مثل: فيليكس غونزاليس توريس، ولويز لولير وسيندي شيرمان وريتشارد برنس وألان ماكولوم وحايم ستاينباخ، وفنّانين أصغر عمرًا مثل: كلير فونتاين وميرسيا كانتور وتينو سيغال ولوريس غراود ولورين مونتارون وجوناثان مونك. خلال حواره مع نيكولا تريتسي، سيارشكنا كوهين – وقد انتقل للعيش في البلاد من باريس قبل خمسة أعوام – قصصًا وحكايات عن لقاءاته وصداقاته مع فنانين وعن تغيّر مجال الفن منذ أن بدأ في جمعه. ستُعقد هذه الأمسية بالتزامن مع معرض «جونثان مونك: نموذج العرض ستة – نسخة تل أبيب»، وستكون جزءًا من سلسلة لقاءات – مستوحاة من ممارسة مونك متعدّدة الجوانب – مع الشخصيّات التالية من عالم الفن: الفنّان والمحرّر ومقتني الأعمال الفنيّة وقيّم المعارض.
ستُعقد الأمسية باللغة الإنجليزيّة.
جونثان مونك
انعكاس الحظّ، 2014
نسيج، ورقائق معدنية معكوسة، خشب، وطلاء، 225 × 100 × 60 سم (تقريبًا)
مجموعة فيليب كوهين، هرتسليا (إسرائيل)
حوار | فيليب كوهين مع نيكولا تريتسي
15 كانون الثاني, 2020
-
12:00